منتدى السداوى
صور من الخطاب الديني المعاصر WbyYnu
منتدى السداوى
صور من الخطاب الديني المعاصر WbyYnu
منتدى السداوى
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
صور من الخطاب الديني المعاصر Hcldx110 اذا اردتم الاعلان على منتدى السداوى يمكنكم الاتصال على مدير المنتدى احمد بك السداوى عن طريق البريد الالكترونى او الاتصال الهاتفى على رقم 01007685911 $ 01112342026 نشكركم على ثقتكم بنا ونرحب بكم فى كل وقت
صور من الخطاب الديني المعاصر Ooooo11 يعلن مكتب الاوائل للتسويق العقارى والتشطيبات بتوفير كافة انواع الاراضى - الفيلات -الشقق جميع المساحات وجميع التشطيبات " كاش وتسهيلات العنوان /القاهره الجديده بنفسج عمارات "عماره 476 " المدير العام : أ / وائل اسماعيل $ أ/ عبدالرحمن اسماعيل ... للحجز والاستعلام يمكنكم الاتصال على الارقام التالية على مدار 24 ساعة نرحب باتصالاتكم : ت / 01221026323 $ 0111797591 $ 01091151819
صور من الخطاب الديني المعاصر Hcldx110 تعلن محلات مجاويش بجميع فروعها بالمحافظات عن خدمهاتها فى صيانة المحمول وجميع مستلزماتها ادارة المهندس حسين هشهش وابراهيم ابو عوض 01148921311 / 01111500043
صور من الخطاب الديني المعاصر Hcldx110 مكة فون للصيانة المحمول تطلق كلمتها حول اعطال اجهزة المحمول يوجد لدينا صيانة شاملة لجميع اجهزة المحمول كما يوجد لدينا سوفت وير . بأرخص الاسعار نتشرف بزيارتكم لنا العنوان : سعدة ابو خليل ادارة / المهندس محمد ابراهيم نصر ت/01113255105 ثقة لا تنتهى
صور من الخطاب الديني المعاصر Hcldx110 انتبه !!! مع سمير صبرى تلاقى التنجيد العربى والافرنجى والاقمشه والاقطان والمفروشات والستائر كل ما عليك الاتصال على الارقام الاتيه01220534181 - 01118250585 سعدة ابو خليل النوافعة فاقوس شرقية اتصل تجد احدث الموديلات والمفروشات الحديثة
انتظروووووا قريبا جمع شمل عائله السداوى بواسطة احمد السداوى وهيثم السداوى واسلام السداوى قريبا على منتدانا

 

 صور من الخطاب الديني المعاصر

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
السداوى
مدير المنتدى
مدير المنتدى
السداوى


عدد الرسائل : 397
نقاط : 63
تاريخ التسجيل : 21/08/2007

صور من الخطاب الديني المعاصر Empty
مُساهمةموضوع: صور من الخطاب الديني المعاصر   صور من الخطاب الديني المعاصر Emptyالسبت فبراير 23, 2008 10:56 am

يتوقع د.أحمد زايد أستاذ علم الاجتماع وعميد كلية الآداب بجامعة القاهرة في دراسة حديثة أن تنعكس حالة الانهيار والتفكك في المجتمع المصري على الخطاب الديني وأن تتعدد صور الخلاف الديني داخل الخطاب الديني المسيحي والإسلامي.
ويؤكد الكاتب أن المستقبل يشي بحرب خطابية، لا بين الأديان المختلفة في مصر فحسب؛ ولكن داخل كل دين على حدة (الإسلام والمسيحية)، كما يفترض الكاتب أن المستقبل سيشهد فتحا للحدود بين الديني والخرافي أو الشعبي؛ بحيث تتعمق صور الخطابات التي تخلط بين ما هو ديني وما هو تراثي شعبي، أو حتى ما هو خرافي أسطوري.
ويأتي كتاب "صور من الخطاب الديني المعاصر" للدكتور أحمد زايد ليرسم لنا خريطة للخطاب الديني في مصر، وذلك عبر تحليل نصوص من المقالات والتصريحات والكتابات صادرة عن المؤسسات الدينية الرسمية الإسلامية والمسيحية، من خلال محاولة الإجابة عن عدد من الأسئلة الهامة؛ منها: ما هي الموضوعات المختلفة التي تناولها الخطاب؟ وما هي الفروق في الموضوعات التي يتناولها الخطاب الإسلامي والمسيحي؟ وما طبيعة التغير في موضوعات الخطاب عبر الزمن؟ وإلى أي حد يعبر الخطاب عن اتجاهات أيديولوجية مختلفة؟ وما هي التغيرات التي طرأت على الخطاب في ضوء الأحداث الأخيرة، خاصة أحداث الحادي عشر من سبتمبر وما بعدها؟ وإلى أي حد يطور هذا الخطاب موضوعات تعالج القضايا المطروحة على الساحة الدولية والمحلية؟ وإلى أي حد يتفاعل هذا الخطاب مع قضية الآخر، خاصة تصوراته عن المجتمعات الغربية وعن قضايا العولمة؟
الأزهر.. خطب الوعظ والإرشاد
ركز الكتاب الصادر عام 2007 عن دار العين للنشر القاهرية على رصد صور الخطاب الديني خلال الفترة من عام 2000 إلى عام 2004، وأكد أن الخطاب الديني الصادر عن الأزهر يركز في معظمه على الوعظ والإرشاد، وتوضيح صحيح الدين في مقابل الأفكار المغلوطة أو الأفكار المستوردة من الغرب، والأسس التي يجب أن تقوم عليها الدعوة الصحيحة، خاصة في الموضوعات الدينية الخاصة.
ومن النتائج المثيرة للجدل في الدراسة التي تضمنها الكتاب أنه عندما ينتقل الخطاب الديني للأزهر إلى الموضوعات ذات الطبيعة الثقافية أو الفكرية فإنه يتحول إلى خطاب أكثر حدة، ويتخلى عن النصح والإرشاد والوعظ ليدخل في اتجاه النقد اللاذع، بل توجيه الاتهامات بالكفر في بعض الأحيان، وكأن لسان حال الأزهر في الحالتين هو السعي لمحاربة "المنكر" باللسان في كل الأحوال.
وقالت الدراسة: إن علماء الأزهر وشيوخه يعانون من القصور في العلوم الاجتماعية والنفسية، بل يهاجمون في بعض الأحيان المتخصصين في هذه العلوم، وينتقدون ضحالة معلوماتهم الإسلامية لأنهم جعلوا الثقافة الغربية مرجعهم الوحيد.
ويقول الباحث إن النص الذي يطرح هذا النوع من النقد يطرح أيضا إشكالية العلوم الدينية والعلوم الدنيوية، ويحاول من أجل توسيع حدة الشقاق بينهما أن ينتهي إلى توسيع حدة الشقاق بين العلوم الدنيوية (خاصة الإنسانية) وبين الدين ذاته، وهو بذلك يغلق أفق الحوار ويؤسس لخطاب آخر ازدهر لفترة تحت مسمى "أسلمة العلوم"، وهو خطاب شاع في الربع الأخير من القرن العشرين بتأثير عوامل اجتماعية واقتصادية تتصل بالتحولات الإقليمية في المنطقة العربية.
الصدام بين الأزهر والمثقفين

صور من الخطاب الديني المعاصر Satellite?blobcol=urldata&blobheader=image%2Fjpeg&blobkey=id&blobtable=MungoBlobs&blobwhere=1188370116941&ssbinary=true
طنطاوي..شيخ الأزهر
ثمة نقد آخر موجه للمثقفين، حيث صنفتهم المؤسسة الإسلامية (الأزهر ودار الإفتاء ووزارة الأوقاف) صنفين، الأول هم "المثقفون المزيفون" الذين تصفهم المؤسسة الدينية "بالتعفن"، وهم المدافعون عن "الأدب الهابط "، والانحدار الخلقي والإباحية، وهم بذلك يتهمون بالكفر الصريح، أما الصنف الثاني من أمثال العقاد وتوفيق الحكيم مثلا فهم أقرب إلى مفهوم "الثقافة الحقيقية"، وهي الأقرب إلى الثقافة الإسلامية.
وهنا يتوحد ما هو ثقافي مع ما هو "إسلامي" ليصبح الحيز الثقافي مقصورا على ما هو "إسلامي".
أما النتيجة الثالثة فتتصل بالأدب، والأدب طبقا للخطاب الديني صنفان مثله مثل المثقفين، صنف هابط إباحي، وصنف آخر يركز على القيم والمثل العليا، ومن الملاحظ أن هذه الإشارات والمعاني تكشف عن نظرة ثنائية للكون، وتحد مجال الحركة في مسلكين فقط، بل هو مسلك واحد، طالما أن الأول مرفوض بالضرورة.
صورة أخرى من النقد قدمها د.أحمد زايد من خلال دراسته، وهي الحرب على الغرب بسبب عنف حضارته، حيث يتهم الأزهر وبقية المؤسسات الدينية الحضارة الأوروبية بأنها حضارة عنف وألا إنسانية فيها على الإطلاق. أما في الموضوعات الاجتماعية فنجد نقدا لنظم التعليم وإهدار الوقت والثرثرة بين الناس والنفاق والعادات الاجتماعية السيئة.
ويتميز الخطاب الديني الرسمي بأنه يتخذ من الأساس الديني والأخلاقي معيارا لقياس الأشياء والحكم عليها، ففشل نظام التعليم ناتج عن عدم التزامه بالأسس الإسلامية في التعليم، وميل بعض الشباب إلى الانحراف ناتج عن ابتعادهم عن القيم الدينية الإسلامية، وهو بذلك يختزل القيم الإسلامية في مفهوم ضيق.
ويتخذ الخطاب الديني الصادر عن الأزهر طبقا للدراسة اتجاها محافظا، فهو لا يقدم تنازلات، ولا يحاول أن يتقبل أمورا أصبحت راسخة في المجتمع كعمل المرأة، "فللمرأة وظائف اجتماعية خاصة، كالطب والتربية والتعليم والحضانة"، والمساواة بين الرجل والمرأة في الوظائف أمر مستحيل، ويتضح بشكل عام أن الحياة في النهاية تترتب على صنفين من البشر: عقلاء وجهلاء، ورجال ونساء، وغرب وشرق.
ويقول الكاتب في دراسته إنه لا يريد أن يتعمق في التأويل فيربط بين العقل والرجل والعالم الإسلامي (في مقابل الغرب) وبين الجهل والمرأة والعالم الغربي، فكل ما يمكن قوله هو لفت الانتباه إلى هذه الثنائية الضاربة بجذورها في بنية الخطاب الديني للمؤسسة الرسمية في الدولة.
أزمة الخطاب البابوي
يؤكد الدكتور أحمد زايد في دراسته أن الخطاب البابوي القبطي يميل نحو الروحانية والمثالية، فهو يحلق في عالم الروحانيات والمثل العليا، وينفصل عن الواقع، ويميل إلى عدم التركيز على السلبيات أو الأخطاء، ويبتعد عن نقد الذات أو نقد الآخر، وفي مقابل ذلك يميل إلى أن يتحول إلى خطاب عظات تتناثر على متلقيها من عالم فوقي. يبدو خطاب الكنيسة المصرية إذن وكأنه يفتح الطريق إلى عالم يمكن أن يتجاوز فيه الإنسان الخطيئة.
في ضوء ذلك يهتم الخطاب البابوي بقضايا الروح على حساب المادة، ويأتي الاهتمام بالقضايا الاجتماعية المباشرة اهتماما هامشيا جدًّا. وتسعى الكنيسة بشكل أو بآخر إلى تحييد السياسة، ربما إعمالا للمبدأ المسيحي "دع ما لقيصر لقيصر وما لله لله"، فليست هناك رغبة ظاهرة في المشاركة السياسية، أو التحاور حول قضايا تخص المجتمع، أو تطرح على الساحة الدولية والمحلية.
وإذا كان الخطاب البابوي قد اتخذ الطابع الروحي الخالص فإن نصوص "الأنبا موسى" أسقف الشباب مثلا تتحاور مع قضايا العالم المعاصر بشكل مباشر. كما أنها موجهة إلى فئة الشباب بشكل خاص.. وبقراءة الموضوعات وتواريخ ظهورها وجد عددا من الملاحظات، الأولى هي أن هناك انتقالا من عالم الاجتماع إلى عالم السياسة، فقد كان الاهتمام ينصب في التسعينيات على اغتراب الأقباط وقضية الانتماء، وفي آخر التسعينيات ظهرت موضوعات الاستنساخ وتنظيم الأسرة، ومع مطلع عام 2000 ظهرت تحديات العولمة وحوار الحضارات والأنا والآخر.
ويقول د. أحمد زايد في دراسته إن الخطاب القبطي يهتم بالمحيط العالمي وليس المحيط المحلى فحسب، وهناك مقالات متعددة لمفكرين أقباط تتناول تحليل مفهوم الآخر في النصوص والبحث عن تفسيرات دينية له.
وعلى عكس خطاب المؤسسة الدينية الإسلامية يؤكد د. أحمد زايد أن الخطاب الكنسي يهتم بالقضايا الدنيوية أو التحديات التي تواجه الإنسان المعاصر، ويسعى إلى تقديم حلول دينية لهذه التحديات، في حين يهتم الأزهر والأوقاف ودار الإفتاء بالموضوعات الأخروية وخطاب الموت على حساب خطاب الأحياء.

صور من الخطاب الديني المعاصر Satellite?blobcol=urldata&blobheader=image%2Fjpeg&blobkey=id&blobtable=MungoBlobs&blobwhere=1175513272899&ssbinary=true
البابا شنودة
وبالنسبة للخطاب القبطي السياسي فإنه يهتم بقضايا الأقباط ومشكلاتهم وهمومهم، ونجد أن الخطاب هنا له هدف واضح ولا يرتبط بالوعظ والإرشاد أو إعلاء الجوانب الروحية والإنسانية كما هو الحال في خطاب البابا أو خطاب الأنبا موسى، وإنما يرتبط بوضع قضايا الأقباط في بؤرة الضوء، وتحويل الخطاب القبطي إلى خطاب سياسي من الدرجة الأولى.
ويؤكد د.زايد أن الخطاب القبطي السياسي يعلي من قيمة الصراع الديني والطبقي، فقد كشفت مقالات البابا عن امتناع شبه كامل عن الخوض في أمور السياسة، وعندما نطالع مقالات الأنبا موسى تطل السياسة برأسها، ولكنها ليست حاضرة بقوة في خطابه الديني.
ويرى الباحث أن مشكلات الأقباط الرئيسية تدور حول ثلاثة موضوعات، وهي مشكلة بناء الكنائس، ومشكلة بناء مقابر للمسيحيين، ومشكلة التحيز ضد الأقباط، ومنها على سبيل المثال مشكلة التجاوز في الترقيات، والتعيين في الوظائف، وعدم العدالة في الفرص الإعلامية.
وعن رؤية الخطاب الديني الكنسي لنسيج الوطن يؤكد الباحث أنه يرتكز حول هموم الجماعة الدينية المسيحية، وأن هناك إشكالات في الحياة الاجتماعية كما تكشف عنها وقائع الفتنة التي نطالعها بين الحين والآخر، فثمة إشارات إلى صور عدم المساواة في التعامل بناء على البناء الديني، وبالتالي نجد أن الحديث عن وطن واحد ومشكلات واحدة ينتهي دائما إلى مشكلة الأقباط.
وفي مقابل البكاء على أحزان الأقباط وهمومهم والحسرة على الوطن يبدو الانشغال بالقضايا العالمية قليلا وباهتا، ورغم ذلك فإنه يرمز إلى مأوى للخلاص، ففي مقابل النقد اللاذع لواقع الحياة والناس في مصر يطل علينا إعجاب مفرط بالغرب: ديمقراطية، وعادات، وأسلوب حياة.
وإذ تتعاطف النصوص مع الغرب، وتطالب الدول العربية بمراجعة النفس، فإنها لا تستنكف من أن تطالب أمريكا بمراجعة سياساتها تجاه الدول التي لا تلتزم بالحريات السياسية والاجتماعية.
الخطاب الديني.. الخطر قادم
وينتهي د.زايد في دراسته إلى أن قراءة الخطاب الديني في مصر المعاصرة وفي العالم الإسلامي تؤكد أن الغرب أصبح موضوعًا جوهريًّا في الخطاب الديني، سواء كان خطابا إسلاميا أو مسيحيا.
ومن ناحية أخرى فإن حالة الانهيار والتفكك في المجتمع المصري تنعكس بشكل واضح على الخطاب الديني، سواء على مستوى النخبة أو في حياة الأفراد. ويتوقع الكاتب أن تتعدد صور الخلاف الديني داخل الخطاب الديني المسيحي، كما يفترض الكاتب أن المستقبل يشي بحرب خطابية لا بين الأديان المختلفة فحسب؛ ولكن داخل كل دين على حدة، يفترض الكاتب أيضا أن المستقبل أيضا قد يشهد فتحا للحدود بين الديني والخرافي أو الشعبي؛ بحيث تتعمق صور الخطاب التي تخلط بين ما هو ديني وما هو تراثي شعبي أو حتى ما هو خرافي أسطوري
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://www.elsedawy.goodbb.net
 
صور من الخطاب الديني المعاصر
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى السداوى :: المنتديات الاجتماعية :: منتدى دنيا الثقافة-
انتقل الى: